خمر [.
وَفِيه أم الْفضل: شكّ النَّاس فِي صِيَام النَّبِي -[ﷺ]- يَوْم عَرَفَة فَأرْسلت إِلَيْهِ بقدح لبن فَشرب.
وَفِيه جَابر: جَاءَ أَبُو حميد بقدح فِيهِ لبن من النقيع. فَقَالَ لَهُ النَّبِي [ﷺ]: أَلا خمرته، وَلَو أَن تعرض عَلَيْهِ عودًا.
وَفِيه الْبَراء: قدم النَّبِي -[ﷺ]- من مَكَّة، وَأَبُو بكر مَعَه. قَالَ أَبُو بكر: مَرَرْنَا براعٍ - وَقد عَطش النَّبِي -[ﷺ]-: فحلبت كثبة من لبن فِي قدح. فَشرب النَّبِي [ﷺ] حَتَّى رضيت. الحَدِيث.
وَفِيه أَبُو هُرَيْرَة: قَالَ النَّبِي -[ﷺ]-: نعم الصَّدَقَة اللقحة الصغيّ منحةً، وَالشَّاة الصفيّ منحة تَغْدُو بِإِنَاء وَتَروح بآخر. وَفِيه ابْن عَبَّاس: إِن النَّبِي -[ﷺ]- شرب لَبَنًا فَمَضْمض ومضمضنا.
وَفِيه أنس: قَالَ، قَالَ: النَّبِي -[ﷺ]- رفعت إِلَى السِّدْرَة] الْمُنْتَهى [.