(الْكَامِل)
(ولأنت أجرأ من أُسَامَة اَوْ ... مني غَدَاة وقفت للخيل)
١٦٥ - أجرأ من الأيهمين هما السَّيْل والحريق وَقيل السَّيْل والجمل الهائج
١٦٦ - من السَّيْل
١٦٧ - من اللَّيْل لِأَن أهل الدعارة يجترؤن فِيهِ على مَا لَا يُمكنهُم الاجتراء عَلَيْهِ بِالنَّهَارِ فنسبت الجرأة إِلَى اللَّيْل على الاتساع
١٦٧ - من الْمَاشِي بترج هُوَ الْأسد وترج من المآسد
١٦٩ - من خاصي الْأسد من تكاذيبهم ان اسدا فِي أول الزَّمَان قَالَ لحراث مَا الَّذِي ذلل لَك هَذَا الثور قَالَ خصيته قَالَ وَمَا الخصاء
قَالَ ادن منى أركه فشده وخصاه ويروى من خاسىء الْأسد وَهُوَ الَّذِي يَقُول لَهُ اخْسَأْ
١٧٠ - من خاصي خضاف هُوَ رجل باهلى كَانَ لَهُ فرس اسْمه خضاف فَطَلَبه بعض الْمُلُوك للفحلة فخصاه
١٧١ - من ذُبَاب يَقع على انف الْملك وجفن الْأسد ويذاد فَيَعُود
1 / 46