398

Al-Mustaqṣā fī amthāl al-ʿArab

المستقصى في أمثال العرب

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الثانية

Publication Year

١٩٨٧م

Publisher Location

بيروت

إِذا كَانَ ظَالِما وينصرونه إِذا كَانَ مَظْلُوما وَإِنَّمَا أَرَادَ أَنهم ينصرونه فِي هَاتين الْحَالَتَيْنِ ظَالِما أَو مَظْلُوما
١٦٧٦ - أَنْضَرُ من رَوْضَة
١٦٧٧ - أنطق من قس تَفْسِيره فِي الْفَصْل الثانى
١٦٧٨ - أنعس من كلب لِأَنَّهُ يسهر لَيْلًا للحراسة ثمَّ يملكهُ النعاس ويغلبه
١٦٧٩ - أنعم من حَيَّان أخي جَابر هُوَ رجل من بني حنيفَة كَانَ فِي نعْمَته من الْبدن ورخاء من الْعَيْش وَكَانَ ينادم الْأَعْشَى فَضرب بِهِ الْمثل فى قَوْله
(السَّرِيع)
(شتان مَا يومى على كورها ... وَيَوْم حَيَّان أخى جَابر)
وَإِنَّمَا أَضَافَهُ إِلَى أَخِيه لاضطرار القافية وحيان كَانَ جَلِيلًا وَلم يكن جَابر مثله فَغَضب وَقَالَ كَأَنِّي لَا أعرف إِلَّا بأخي واستشن مَا بَينهمَا بِسَبَب ذَلِك

1 / 393