بالأثمد من الْعَرَب وقصة الْحمام مَشْهُورَة وَهِي القائلة
(الْبَسِيط)
(لَيْت الْحمام ليه إِلَى حمامتيه ... وَنصفه قديه تمّ الْحمام مايه)
وَقَالَ النَّابِغَة
(الْبَسِيط)
(وَأحكم كَحكم فتاة اليى إِذْ نظرت ... إِلَى حمام سراع وأردى الثمد)
(يحفه جانبا نيق وتتبعه ... مثل الزجاجة لم تكحل من الرمد)
(قَالَت أَلا ليتما هَذَا الْحمام لنا ... إِلَى حمامتنا أَو نصفه فقد)
(فحسبوه فألفوه كَمَا حسبت ... تسعا وَتِسْعين لم ينقص وَلم يزدْ)
(فأكملت مائَة فِيهَا حمامتها ... وأسرعت حسبَة فِي ذَلِك الْعدَد)
٥٤ - ٠٠ من الوطواط وَهُوَ الخفاش ويروى أبْصر لَيْلًا وَأبْصر بِاللَّيْلِ
٥٥ - ٠٠ من باز
٥٦ - ٠٠ من حَيَّة
1 / 20