والمفاسد، والله يعلم المفسد من المصلح، والله عند قلب المرء ولسانه ولا يخفى عليه شيء من أمره.
وهذه الصورة من التجنس قد تلحق بالتجنس الإجباري ظاهرًا، ولكنها من الاضطراري حقيقة وحكمًا في حين أن الصورتين الأوليين من التجنس الاضطراري من غير خلاف .. والله أعلم" (^١).