لحاجتهِ هَدفٌ، أَوْ حائشُ نخلٍ (١).
[٦٤] وَلأحمد، وأبي داود، وَابْن مَاجَه، عَنْ مَعْقلٍ الأسدِي، مَرْفُوعًا: "أَنَّه نَهى أَنْ نَسْتَقبِلَ القبلة (٢) بِغَائطٍ أَوْ بَوْلٍ" (٣).
[٦٥] وَعَنْ حُذَيفَةَ ﵁، قَالَ: "أَتى رسولُ اللَّه ﷺ سُباطةَ قومٍ فَبَالَ قَائمًا" (٤).
[٦٦] وَعَنْ ابنُ عُمَر ﵄، "أَنَّ النَّبِيّ ﷺ كَانَ إِذَا أَرَادَ حاجةً لَا يَرفعُ ثَوبَه حَتَّى يَدْنُوَ مِنَ الأرضِ" (٥). رواه أبو داود، ورواه التِّرْمِذِيّ من حديث أنس، وقَالَ: كلاهما مرسل، ويُقَالَ: لَمْ يَسْمَع الأعمش من أحدٍ من أصحاب النَّبِيّ ﷺ (٦) شيئًا.