406

Al-Munṣif li-Ibn Jinnī, Sharḥ Kitāb al-Taṣrīf li-Abī ʿUthmān al-Māzinī

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

Publisher

دار إحياء التراث القديم

Edition

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

Publication Year

أغسطس سنة ١٩٥٤م

١١١: ٨- انظر ١١٠: ١٥.
١١١: ١٣- الحِذْيَم: ذكر في ١٠٧: ٤، الطريم: العسل إذا امتلأت به الخلايا، العِثْير: التراب تثيره الريح.
١١١: ١٤- جهور: ذكر في ٨٤: ١٦، سروله: ذكر في ١٠٧: ٧، الغِرْيَل والغِرْيَن: الطين يحمله السيل، الخروع: نبت لا يُرعَى.
١١٢: ٢- صيصية ويهياة لا تدخلان في القاعدة؛ لأن هذه القاعدة أنك إذا وجدت ثلاثة أحرف أصول ومعها ياء ثانية أو ثالثة أو رابعة فهي زائدة، وصيصية ويهياة ليس في واحدة منهما ثلاثة أصول معها ياء زائدة؛ لأن الياء فيهما مكررة أصلية.
١١٢: ٨- الألفاظ "خَيْقَب، وقَرْيَج، وشَقَيْطَر" لم ترد في اللغة، وإنما وضعها ابن جني ليمثل بها.
١١٣: ١٥- الشاعر: هو الأعشى، أبو بصير ميمون بن قيس، أشعر شعراء الجاهلية إذا طرب، وأجودهم طوالا، وكان يتغنى بشعره ولذلك سمي صَنَّاجة العرب.
١١٣: ١٦- هذا عجز بيت له، ورد كاملا في ٥-٨٢-١ من اللسان منسوبا له وهو:
فهذا يعد لهن الخلا ... ويجمع ذا بينهن الإصارا
والإشارة في الشطرين إلى قيّمين يقومان على الإبل، والخلا: الرطب من الحشيش، والإصار: ما حواه المحش من الحشيش، وهو من قصيدة له عدتها سبعون بيتا، وهو التاسع عشر فيها، وهي في ص٣٤ وما بعدها من ديوانه، غير أن نص البيت فيه مخالف لهذا النص.
١١٤: ٨- أوطف: أشرف وارتفع، أوجره الدواء: جعله في فيه، ووجره إياه كذلك.

1 / 408