وَكَانَ الْمَقْصُود من إرسالهم إِجْرَاء أَحْكَام تِلْكَ الشَّرِيعَة الَّتِي كَانَت تندرس بِسَبَب تكاسل بني إِسْرَائِيل وتهاونهم وتتغير وتتبدل بِسَبَب تحريفات الْعلمَاء السوء مِنْهُم انْتهى
وَفِي التَّفْسِير الْحُسَيْنِي ذيل تَفْسِير الْآيَة ١٦١ من سُورَة النِّسَاء ﴿وآتينا دَاوُد زبورا﴾ أعطينا دَاوُد كتابا أُسَمِّهِ زبور وَكَانَ مُشْتَمِلًا على الْحَمد وَالثنَاء وخاليا عَن الْأَوَامِر وَكَانَ شَرِيعَة دَاوُد ﵇ شَرِيعَة التَّوْرَاة بِعَينهَا انْتهى
وَهَكَذَا فِي الْكتب الْأُخْرَى الإسلامية
1 / 66