============================================================
حنث ، وإن قال عنيت أن [لا) ألى ذلك بنفسى دئن فيما بينه ويين اق جل وعز ولم يدين فى القضاء وقد قال ابو يوسف ومحمد رضى افه غنهما ت فإ حلف [أن] لايذح شانه ، آو أن [لا] يضرب عبده فأمر إنسانا قل لك فقال : عنيت أن أليه بنفسى دئ [ فيما يينه وبين الله ولم يدين ف القضاء ، وهذا وما ذ كرنا فى المسألة الأولى فى القياس سواء . ومن حلف بعتق عبده ، أو بطلاق امرأته أن لايأ كل ، أو أن لايشرب ، أو أن لايلي قال عنيت طعاما دون طعام ، أو شرابا دون شراب ، أولباسا دون لبلس لم يدين فى القضاء ولا فيما بينه وبين الله . وإن قال لاأكلت طعاما أولاشربت شرابا، أولا لبست لباسا ؛ فقال عنيت طحاما دون طام وشرابا دون شراب ول باسا دون لباس دين فيما بينه وبين الله تعالى ولم يدين فى القضاء . ومن حلف أن لايدخل بيتا فدخل الكعبة ، أو دخل مسجدا ، أو بيعة ، أوظلة ، أودهليز بلب دار [رله] لم يحنث ، وإن دخل صقة حنث . ومن حلف أن لا يكلم رجلا زماعا أوحينا فنوى فى ذلك وقتا بعينه كان كما نوى ، وإن لم ينووقتا بعينه كان نك على ستة أشهر . وكذلك لو حلف أن لا يكلمه الزمان أو الحين (2) . وإن حلف أن (2) وفى القيضية قاق نلك مكان كان فلى: (2) قال التابى فى شرح الجامع البكبير فى باب ما يقع على الأبد أو على الساعة : أصل البن أن الجمع النكر ينصرف إلى ثلاثة والجمع العرف ينصرف الى العهود ولا يتصرف للى كل الجنس ، وأسل آخر وهوأنه متى جل الضهر النكرسدة لقسل يعمتد يومتلق بالوقت ما افا جعل مدة هسوي في البرأو الحنث يتعطق الحنث أو البر يصوم شهر فى عمره لأنه لولم يذكر المدة يتنلول صوم ساعة فيكون ذكر الدة لامتداد الفعل فيه ، ومتى جمله مدة لترك البرأو الحنث يعتبر امتداد الترك من ه حلف ، وكذا إذا جعل المدة ظرها لقمل لا يتطق بالوقت بحبث لولا ذكر الدة لتاول جيع للتر تعتبر المدة من حين حلف لأن ذكر الدة لاخراج ما وراءه عن اليين . وهاله بعد فلع فى حقا الباب وقال أبوحنيفة لا أدرى ما الهر؟ أراد يه متكرا لأنه لم يجد فيه استعالا فيتوف ، وللعرفي جيع الممر فال القله تعالى حين بمن الهمر . وان ذكرالازمنة والهمور أو الستين أو الفهور أيى الالي أوالجمع بالالف واللام فعند أبى حنيفة رسى الله عنه ينصرف اللى مشرة من يلك، وفى الأرمة ى مر مرات سعة أضهر لكن فى الصوم فرعره وفى الكمدم من جن جاف لان عنا هلي هى بالنغرة فان بدها يمال أحد عصر يوما مكذا وعيدهما فى الأيام للى ية أيام فاته مو للسموو والأيام ثقتهى بالسبعة وفى الشهور اثنا ععر شهرا وقى الأزمتة والههور والسين للى جميع للصمر ح
Page 309