328

============================================================

وقال يمدحه تلله ، وأنشدها تجاه الحجرة الشريفة: كلا عاقب الضياء ظلاء يا نبى الهدى عليك السلام زادك الله رفةة وجلالا اء وعزة لا تراء قد قطعنا إليك فجا عميقا بقلوب بسها إليك أواء نطلب الفضل منك يا خير هاد.

فلديك الإخسان والإنعاء منك بذل الندى وحسن قرى الضة ف ومن جودك استفاذ الكرام ولنا بالسرى إليك ذمام آنت بالبشر والسماح مليء 7- أنت نعم الشفيع فى الموقف الأك ر إن طال بالأنام القيام 8 فجدير أن لا يخيب لديك ال وم راج شعارة الإسلام 9 إن يكن عاقنا القضاء وطالت بالسطايا عن قصدك الايام فلا حنة إليث ومنا ككل وقت يهدى إليك سلام وإذا قام للحاب الأنام والى صاحبيك خيا وميتا 2 فاجرنا من الخطوب فمن أصد حت فى الخطب جاره لا يضسام 162- 13 واسأل الله لابن أحمد نصرا وكالا تسو به الأعلام (1) عاقب: جاء عتبه أى بعده، وهى كناية عن الدوام.

(2) لا ترام: لا يمكن بلوغها.

(3) فجا: ضريتا. أواء: عطش وشوق.

(() البشر: العللاقة والحمن، وفى (1): بالفضل، وما أتبته من (ب) والنيهانية. السرى: السير.

ذمام: عهود (7) الانام: الناس. القيام: الوقوف ين يذى الله جل جلاله يوم العرض، وفى (1) القتام، واليح من () (4) يخيب: فى (1): يزال، وما اتيته من (ب) والنيهاتية.

راتن اسم فاعل من (رجا يرجو) (9) المطايا: الركاب 1) حة: شوق، اسم مرة من الحين: ال) حيا وميتا: حال من صمير السخاطب فى (صاحييك)، وهما أبو بكر الصديق وعمر الفاروق رضى الله عنهما.

(12) اجرنا: أنقدتا. الخطوب: المحن والشدائد، جمع خطب. جاره: شفيمه وحاميه. لا يضام: لا يظلم.

Page 328