167

============================================================

56- كوماء يرفعها السراب كأنها فلك على بخر طمى تياره 51 - يطوى بها شعب الفلاة مشمرا كاليف للفمرات سن غراره 58- شهم إذا رام الخطير من العلا م يشنه ع ا يروم خطاره 59 - يتجشم الوغر المخوف ليأمن ال وعر الذى بالمرء يلحق عاره - يسرى مع الوفد الكرام ليشهد ال جمع الدى شرفت به امصاره ا- فى موقف جم المواهب زاهر وضعت غن الجانى به أوزاره 2 - والمأزمين ومشمرا ذا حمة ومحمتبا بمنى تعد جمارد 63- ويطوف مضطبعا طواف قدومه سبعا بييت عظمت اسنارد وعلى اللآلي فضلت أخجارة 6 أبهى من الديباج رونق حجره ويسير بعد قضاء مفترضات ايزور ربعاأݣرمت زراره 66 - ريعا به نور التبى محد.

تلالي نضرت به نظاره 67 - ناديته: بالله يا من اسفرت عن بشر وجه نجاحه اسفاره بغ دديت سلام صب مفرم فامت بشب عذاره أعذاره ثرتسى: تسير مرعة. الهيق: الظلي، وهو ذكر النعام هاجه: أثاره وأفرعه. فعاره: من ذعره، أى افرعه (56) كوماء: ضحمة السنام طمى: زاد وارتغع. تياره: امواجه.

(57) شعب: طرق. مشمر: تشيط قوى العزم. الغمرات: الشدائد، جمع غترة، وأصلها الساء الكثير. غرار السييف: حدة2(58) الخطير: العظيم. الخطار: جمع خطر.

(59) يتجشم: يكلف نفسه جهدا كييرا وعناء. الوعي (الاولى): الجبل، والوعر (الثانية): الصب من الأمور (60) الوفد: الحجاج، وهم وفد الله عز وجل (61) جم: كثير. المواهب: العطايا الإلهية. زاهر: مضىء. وضعت: أسفطت. أوزاره : ذنربه.

(62) المازمين: موضع بين عرفة والمزدلفة. المأزمان: مثنى مازم، وهو الطريق الضيق، والمازمان: موضع يمكة بين المشعر الحرام وعرفة، وهر شعب بين جبلين ( معجم البلدان 4715) والمشعر الحرام: المزدلفة، وهو بين العفا والمروة ( السابق * /156).

13) مضطبعا: من الأضطباع، وهو أن يدخل المحرم الرداء تحت إيطه الأيمن ويرد طرفه على ارد، ويقهر منكبه الأيمن ويقطى الأيمر.

4) الديباج: الحرير، روتق: حسن وبهية الحجر: سين تعريف: 6) نضرت: أصبحت ناضرة، أى مشرقة حنة: (68) العذار: الشعر التازل على الفكين.

Page 167