============================================================
2 وعن حديث آنس وصفه الم بر 125- إذلم يقلاف له ولم يكن ذا ضجسر 126- سهل القياد قايل عذر الفتى المعتذر 127 له استقام الزهد عن لا ضدد 128 عف تقى غن الكنو ز عفة القتدر 129 أرسلة اللة العظي بالهدى والشذر صدق نلرسله سن قبله بالزبر 2 وخعه مشرفا بحكمات السور فها بيان للمني ب الحسن التدبر 133 فأرشد الناس بها إلى السبيل النير 34 فاحسن البلاغ فى اله والبكسر 135- ولم يزل فى نعحه ب ه و ضد متابرا مجاهدا كل غوئ مسمتر 25اب 137 حتى انجكى بنوره عنا حجاب القتر وظهر الدين يه واشتد بعد الخور (124) جاء فى هامش الخطوط: عن أنس * قال: خدمت رسول الله عشر سنين، فما قال لى فى شىء فعلته: لم فعلته؟ ولا فى شيء نم أفعله: لم لم تفعله. شفا [ اى من كتاب الشفا للقاضى عياض، اتظر: 121/1، باختلاف يسير فى اللفظ عما هنا. والحديث رواه مسلم: كتاب الفضائل، حذيت رقم 4269).
(126) سهل القياد: سمح كريم الخلق.
(127) ضرر هتا بمعتى: اضطرار.
(130) مصدق: كذا فى الأصل مرفوغا، والارجح نصبه: مصدقا، كما في[ النبهانية 121/2]).
(132) للمنيب: التائب العائد إلى الحق وفى النبهانية: للبيب.
(133) النير: المتير.
(134) الاصال: جمع أصيل، وهو الوقت ما بين العصر والسغرب ، والبكر: جمع بكرة، وهى أول التهار: (136) مثابرا: مواظبا على الدعوة إلى الله. غوى: ضال. معتر: شاك.
(137) القتر: الغيار، وأراد به كل ما يحجب الحق.
(138) الخور : الضعف:
Page 155