77

Muhit Fi Lugha

المحيط في اللغة

Investigator

محمد حسن آل ياسين

Publisher

عالم الكتب

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م

Publisher Location

بيروت

واليَعْلُول: الأفِيْلُ من الابل. وغديرٌ مطَّرِد. وسحابة مطَّردة. والنُّفّاخة التي تعلو الماء. وصِبْغٌ يَعْلُول: عُلَّ مرَّةً بعد مرة. والتَّعَلْعُل: الاضطراب في المشي. والاسترخاء في الكلام. والمُعَلِّل: يومٌ من أيام العَجوز كأنه يُعَلِّل الناسَ بشيء من تخفيف البرد. و«عَرَضَ عليه سَوْمَ عالَّةٍ» (^٧٩): بمعنى قول العامَّة: «عَرْضٌ سابِرِيّ». واعْتَلَّه عن كذا: أعاقه (^٨٠). واعْتَلَلْتُ فلانًا: تَجَنَّيْتَ عليه. لع: اللَّعْلَع: السَّراب، واللَّعْلَعَة: بَصِيصُه. وتَلَعْلعَ: تكَسَّرَ. وتَلَعْلَعَ الكلبُ: دَلَعَ لسانَه من العطش. ولَعْلَع: موضع. وامرأةٌ لَعَّةٌ: مليحة عفيفة. ورجلٌ لَعّاعَة: يتكلَّف الألحانَ من غير صوت (^٨١). واللُّعاع: بقْلةٌ غَضَّة. وثَمَر الحشيش يؤكَل. ولُعاعَة الشيء: بَقِيَّتُه. واللُّعاعَة: الخِصْب. والشيء اليسير من الدنيا. ويُقال للعاثر: لَعْ لَعْ، ولَعْ (^٨٢)، ولَعَلْ؛ بمعنى لَعًا. ولَعْلَعْتُ به (^٨٣): قلت: لَعا.

(^٧٩) المثل في امثال أبي عبيد:٢٤٧ والتهذيب والمقاييس والمحكم واللسان والقاموس. (^٨٠) في ك: «اعتاقه»، ومثله في المقاييس واللسان والقاموس. (^٨١) في المحكم: «بلا صواب»، وفي التكملة والعباب: «من غير صواب». (^٨٢) «ولع» لم ترد في ك. (^٨٣) كذا في الأصلين وفي العباب منقولًا عن المحيط، وفي القاموس: «وتلعلعت به قلت له».

1 / 96