============================================================
أي: متبددين(2)، وإنما خفضها لما فتح اولها. وهو مثل "نزال" و"تراكه، وهو من الترك(2.
وقال آخر: [وافر] (253) وكنت اذامنيت بخضم سه دلفت ه فاكزيه وقاع (4 وهي الدائرتان على جاعرتي الحمار(4) .
ويقال: انصب عليهم من طمار(10)، وهو المكان المرتفع.
قال الشاعر: [طويل] (254) فإن كنت لاتذرين ما الموت فانظري الى هانئ في السوق واين عقيل إلى بطل قذعفر السيف خده وآخر يهوي من طمار قتيل (11) (2) ق: أي متفرقين.
(7) ليس في قى: وانما. .. من الترك.
(8) نسب في النوادر لعوف بن الأحوص العامري ونسبه الأزهري لقيس بن زهين وهو من شواهد النوادر 151 وشرح الجمل لابن عصفور 2 : 243 وابن يعيش 4 : 59 و62 وابن سيده في المخصص: 165 و17: 9" وهو في لسان الغرب: "وقع" . وأكويه وقاع : اكوى أم رأسه بين القرنين.
(9) ق: وهي الدارتان على حافري الحمار.
وقوله "حافري" تحريف.
والجاعرتان: حرفا الوركين المشرفان على الفخذين. وهما الموضعان اللذان يرقمهما البيطار (10)ق: انصبت عليه من طمار (11) قائل البيتين هو سليم بن سلام الحنقي.
وهو من شواهد ابن يعيش في شرح المفضل 4: 2.
وكان عبدالله بن زياد قد قتل مسلم بن عقيل بن ابي طالب وهانع بن عروة المرادي، ورمى به من اعلى القصر فوقع في السوق، وكان مسلم بن عقيل قد نزل عندهان بن عروة، وأخفى امره عن عبدالله بن زياد، ثم وقف عبدالله على ما أخفاه هانوع، فارسل إلى هانئ فأحضره وارسل إلى داره من يأتيه بمسلم بنت 15
Page 154