كالصقر اندفع من بين أصابعه
وضرب رأس الأمير يم،
في المنتصف بين عيني السيد نهر،
فخر يم وتضعضع،
وتهاوى ساقطا،
تخاذلت مفاصله،
وهوت قامته. (وهنا تضطرب الآلهة لهذا الحدث وينقسمون بين راض وساخط. وتتوجه عستارت بالقول إلى بعل):
مزقه يا بعل العلي،
9
بعثره يا راكب الغيوم.
Unknown page