١٢ - (وأنتم معشر زيد على مائة ... فأجمعوا أَمْرَكُمْ كُلًاّ فَكِيدُونِي)
١٣ - (فإِنْ عَرَفْتُمْ سَبِيلَ الرشد فانطلقوا ... وإن جهلتم سبيل الرشد فَأْتُوني)
١٤ - (ماذا عَليَّ وإن كنتم ذوي كَرمٍ ... أَنْ لا أحبكم إذ لم تحبوني)
١٥ - (لو تشربون دمي لم يرو شاربكم ... ولا دماؤكم جَمْعًا تُرَوِّينِي)
١٦ - (اَللهُ يعلمني والله يعلمكم ... والله يجزيكم عني ويَجْزِينِي)
١٧ - (قد كُنْتُ أُوتيكُمُ نُصْحِي وأَمْنَحُكُمْ ... ودي على مثبت في الصدر مكنون)
١٨ - (لا يُخرِجُ الكَرْهُ مني غير مأبية ... ولا ألين لمن لا يبتغي ليني)
(٣١) قال: وأنشدني غير أبي عكرمة هذه القصيدة أتم ما رواها أبو عكرمة ولم يسند روايته إلى المفضل وهي:
١ - (يا مَنْ لِقَلْبٍ شَدِيدِ الْهَمِّ مَحْزُونِ ... أَمْسَى تَذَكَّرَ رَيَّا أُمَّ هَارُون)
٢ - (أَمْسَى تَذكَّرَها مِنْ بَعْدِ ما شَحَطَتْ ... والدَّهْرُ ذُو غِلْظَةٍ حِينًا وذُو لِينِ)
٣ - (فإِنْ يَكُنْ حُبُّهَا أَمْسَى لَنَا شَجَنًا ... وأَصْبَحَ الْوَأيُ مِنها لا يُؤَاتِيني)