============================================================
فهذا متبين لا مدافعة له ، ولا شلث فيه . هذا مثل المصدر الذى يقع على الواحد وعلى الكثير.
م (1) و "طاغوت": فلعوت، مقلوب من فعلوت، مثل لملكوت " -و(2 و* الرهبوت " إلا أنه قيلب ، وكان القباس أن يكون : "طغيوت" ؛ لأنه من الطغيان 2 وقوطم : إنه يكون واحدة آيضا. لم يدفعوا به أنه يكون حماعة، وادعاؤهم .3(3 اله واحدة بحتاحون[ فيه] إلى ثبت.
وأما " العنكبوت " فإنها مؤنئة واحدة : كقول الله عز وجل : (كمشل (4 العنكبوت اتخدت بيتا. والعرب إذا آرادت جمعها قالت : "عناكب "
ووز نه من العربية : فعللوت، ولو لم يكن كذلك لكان حقه آن يكون واحدا حى يأتى تبت آنه حميع: لآن الواحد قبل الحميع : ومع ذلك إنه فى وزن س 0- و(2) الواحد وملحق بالواحد؛ كقولث: "امنجنون" و "عضر فوط": فما (1) انظر القاموس (طفا)356/4 (2) في د : الرعبون وفى ظ، * الرعبوت ، والصواب ما أتبشاه ومنه المثل المشهور : * رهبوت خير من رحموت أى الرهب منسك خير من الرحمة لك . انظار مجمع الأمثال لليداب 194/1 والأمثال لزيدن رفاعة 19/60 وانظر كذلك وزن فعلوت فى المزهر 68/2 (3) زيادة يقضيها السباق: (4) سورة العنكبوت 41/29 (5) ف د : * عناكيب وهو تحريف .
(2) فى د : منجنوت * وهو تحريف . والمنجنون هو الدولاب القى يستق عليها . انظر الصحاح لبوهرى (منجن) 2201/6 (2) فى النسختين : عظرفوط * والصواب ما أثبتناه . والعضر فوط فى زعم العرب من دراب لامن وركائهم . انظر مادة (عضرفوط) فى الفاموس 373/2 وتاج العروس /183
Page 98