============================================================
فأما ما بعدها، فما كان منه له مذكر تخالفه؛ نحو : "عناق" و "اتان 2 علم بذلك انه مؤنث ، لأنه إنما يفع لخحلاف ه جدى * وه جمار". وكذلك (5 (4) "حجر " و ل"رخيل " إنما هو لخلاف وحمل " و9 فرس 0 كما أنك لاتعلم وما كان منه على خلاف ذلك ، فليس يدرك إلا سماعا: ما يراد به من المسمبات إلا بالسماع (71 وأما فوطم : "طاغوت "، ففيه اختلاف: قوم يقولون: هو واحد و مؤنت . وقال قوم: بل هو اسم للجماعة. قال الله تعالى : (والذين اجتنبوا (11)
ورد الطاغوت ان يعبدوها) فهذا فول.
والأصوب عندى - والله أعلم - آنه حماعة، وهو كل ما عبيد من
دون الله، من إنس وجن، وغيره من حجر وخشب، وما سوى ذلك.
(174 ون وه
قال الله عز وجل : (( أولبارهم الطاغوت يخر جونهم من النورالى الظلمات) (1) أى ما بعد الثلاثة.
(2) ف د : الأرنع * رهو تحريف ، (2) أى ليغالف مفابله الذكر، وهوجدى وحمار 4)فى د، * دخل وهو تحريت 5)ف د بخلدف حل وادس رهو تحريف (2) أى ماليس له مقابل مذكر. (4) فى د ، له * وهو تحريف .
(8) فى د طاهون * رهو تحريف (9) اى مفرد (10) فى تقسير الطبرى */428 : فبل ان الطافوت اسم لجماع وراحدء وند يجمع طوافيت واذا بععل واسحده ورجمعه بلقظ را حد كان نظر فولم : رجل هدل وقوم هدل (11) سورة الزم 17/49 (11) سورة البقرة 207/2
Page 97