============================================================
4 إذا ألحموا الحود العيتاق وأسلمت إلى كل ضرب اللحم عارى الأشاجع 211 و و جيل الحيا ينصف الثرع ساقه وإذ كان ذيالا على كل دارع (3 فإن كان إنما ألحقت الهاء فى المؤنث من ذوات الثلاثة ، فلأنتها كانت (4 فى التكبير على مثل لفظ المذكر ووزنه ، نحو :" عمرو " و" زيد "ا و"درج"
و لقفل " ول"عذل" و "حمل " . وكذلك : " فخذ" ول كرش" و"عضيد" (5) و "عجيز" على وزن : "ندس" و لا يقظ" و"حذر" و "فرق". وكذلك
ما وقع منه على ثلاثة، سميناه أو لم نسمه، فردوا فى التصغير علامة توضح
عن تكبيره، وكان ذلك أبلغ فى المعرفة بوزنه وما يراد به
9
فإن قال قائل: ما بال "ا عفرب " و "ارنب " لم تفعل ذلاث سهما، وما 9 أشبههما : قيل له : إن الثلاثة إذا حقرت، فردت فيهاالهاء، بلغت بالهاء (1(2 وزن "عقرب " فاستخفوها لذلك ، ولم يكن فيما بعدها استثقال ؛ فقولك : 4 ته "هنيدة" فى وزن "عقيرب" . ولحفة الثلاثة كان منها - وهو ما سكن (9) وسطه-[ ما جوز صرفه: (1) لم تعثر على البينين فيا بين أبدينا من المصادر، (2) ف : بالثلائة رهو تحريف (3) فى النسخنبن : لأنها والصواب ما أثبتناه 4) د، * بالشكبير وهو تحربف ف د: نط وندر * وهو تسيف (2) الضير بعود على الثلانة . اى أن زيارة الحساء بعد الثلاثة لا تقسل فيها بخلاف ذلك بسه أربعة أحت" وهسذا استنقلوا الهاء فى هفيرب، فلم يفولو شةيربة . وفى : * بعدهما * رهر تربنسه () فى النسختين : * اسنقبال وهو تصي 8) فى د: وهنيد ونى وهو تحريف : (4) كلمة * ما صافطة فى د (4
Page 96