============================================================
شفيع جماعته(1).
- الثانية أن يكون قارثا لكتاب الله ولا يكون لحانا(26) .
الثالثة /149 أن يكون عالما بسنة نبيه محمد ، فإن الإمام لا ينبغي آن يكون جاهلا.
- الرابعة أن يكبر تكبيرا جزما.
الخامسة أن يتم ركوعه وسجوده.
- السادسة أن لا يطيل قراءته.
السابعة أن لا يعجب بنقسه.
الثامنة أن لا يدخل الصلاة حتى يستغفر الله من جميع ذنوبه، فهو ستر لمن خلقه.
التاسعة أن لايخص نقسه بالدعاء العاشرة أن يكسون إذا تزل في مسحده غريب يسأله عن الذي يحتاج إليه.
وقال: "خمسة أضمن هم الجنة، المرأة الصالحة المطيعة لزوجها، والولد المطيع لأبويه، والمتوفى في طريق مكة، والحسن الخلق، والمؤذن في مسجد من المساجد اماتا واحتسابا"(3).
(1)- عبارة "الأولى: أن يحفظ نفسه عن الشبه والحرام، وثيابه عن النحاسة، فهو شفيع جماعته" مؤخرة في ص. إلى الدرجة السابعة. مع إهمال ذكر: الأولى والثانية إلح.
ي ص 2) - قال المرئب: أي محرفا مثل أن يقول: "مكير" بحذف همزة "لكبر"، أو يقول الكبار" بألف بعد الباء، كما مر (3) لم أجده هذا اللفظ، ووحدت في كنز العمال "ثلاثة لا تمسهم النار: المرأة المطيعة لزوحها، والولد البار لوالديه، والمراة الصبور على غيرة زوجها". (أبو الشيخ عن ابن عباس).
209
Page 211