35

Mucjam Maqalid

معجم مقاليد العلوم

Investigator

أ. د محمد إبراهيم عبادة

Publisher

مكتبة الآداب

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤ م

Publisher Location

القاهرة / مصر

٢٥٠ - النَّدْبُ: مَا يحمد فَاعله وَلَا يذم تَاركه. ٢٥١ - النَّافِلَة والسُّنَّة: ترادفانه. ٢٥٢ - المُبَاحُ: مَا لَا يتَعَلَّق بِفِعْلِهِ (٩ / ب) وَتَركه مدح وَلَا ذمّ، وَقيل: مَا يَسْتَوِي فعله وَتَركه، وَقيل: مَا اعتدل طرفاه. ٢٥٣ - الجائِز: بِمَعْنَاهُ. ٢٥٤ - المكرُوه: مَا يمدح تَاركه، وَلَا يذم فَاعله. ٢٥٥ - الحَرَام: مَا يذم شرعا فَاعله. ٢٥٦ - المَحْظُور: كَذَلِك. ٢٥٧ - الْعَزِيمَة: الحكم الثَّابِت على وفْق الدَّلِيل. ٢٥٨ - الرُّخْصَة: حكم ثَبت على خلاف الدَّلِيل لعذر. ٢٥٩ - النَّص: اللَّفْظ الْمُفِيد الْمُرْتَفع عَن قبُول التَّأْوِيل، وَقيل: مَا لَا يحْتَمل إِلَّا تَأْوِيلا وَاحِدًا، وَقيل: مَا يَسْتَوِي ظَاهره وباطنه، وَقيل: مَا تعرى لَفظه عَن الشُّبْهَة وَمَعْنَاهُ عَن الشّركَة، وَقيل: مَا وَقع فِي بَيَانه إِلَى أقْصَى غَايَته. ٢٦٠ - البَيَان: إِخْرَاج الشَّيْء عَن حيرة الْإِشْكَال إِلَى فضاء الوضوح، وَقيل: هُوَ الدَّلِيل الَّذِي يُوصل بِصَحِيح النّظر فِيهِ إِلَى علم أَو ظن، وَقيل: هُوَ الْعلم الْحَاصِل من الدَّلِيل.

1 / 63