مُخْتَصر غَرِيب الحَدِيث لأبي عُبَيْدَة مُرَتّب على حُرُوف المعجم
كَانَت وَفَاته وَفَاة ابْن الْبَنَّا سنة ٤٧١ هـ فِي كتاب المنتظم لِابْنِ الجوزى ذكر أَن لِابْنِ الْبَنَّا مائَة وَخمسين مصنفا
١٥٤ - الْهِدَايَة
وَهُوَ كتاب فِي الْفِقْه يحوى الْمسَائِل الْفِقْهِيَّة وَالرِّوَايَات عَن الإِمَام أَحْمد مَعَ تصحيحها يَجْعَلهَا مُرْسلَة حينا ومبينة الِاخْتِيَار مرّة أُخْرَى وَتَقَع فِي مُجَلد ضخم جليل
ومؤلفها هُوَ أَبُو الْخطاب الكلوذانى واسْمه مَحْفُوظ بن أَحْمد بن الْحسن بن أَحْمد الكلوذانى أَبُو الْخطاب الْبَغْدَادِيّ نَاصح الْإِسْلَام نجم الْهدى أحد أَئِمَّة الْمَذْهَب وأعيانه
درس الْفِقْه على القَاضِي أَبى يعلى وصنف كتبا حسانا فِي الْمَذْهَب وَالْأُصُول وَالْخلاف وَمن تصانيفه
الْهِدَايَة كتاب فِي الْفِقْه
الْخلاف الْكَبِير الْمُسَمّى الِانْتِصَار فِي الْمسَائِل الْكِبَار
الْخلاف الصَّغِير الْمُسَمّى رُؤُوس الْمسَائِل
التَّهْذِيب كتاب فِي الْفَرَائِض
التَّمْهِيد كتاب فِي أصُول الْفِقْه وَهُوَ مُجَلد ضخم يَقع فِي ٢٢٢ لوحة أَي ٤٤٤ صفحة وَفِيه علم غزير يشْهد بطول بَاعَ الكلوذانى وَجمعه المنسق
الْعِبَادَات الْخمس يقْصد أَرْكَان الْإِسْلَام الْخمس
1 / 70