أضفت إلى صروح العلم صرحا
بزورة ذلك الملك الحكيم
فيا لك منزلا رحبا سريا
بنته أنامل الذوق السليم
وحاطته ببستان أنيق
يريك جماله وجه النعيم (أبا فاروق) أنت وهبت هذا
لمصر وهكذا منح الكريم
ولا عجب فمصر على ولاء
ومالكها على خلق عظيم
يطالعها ببر كل يوم
Unknown page