============================================================
046/666 46/62666
والمشرين من بشنس ، ودفن بجحزيرة بتلك اللاد تسمى سقطره (1) (16 من المجائب واستشهد بها على يد اهلو ديوس رجما بالحجارة فى العاشر من أمشير، ودفن وت- من بايه)(4
عند الهيكل بير وشليم -نسخة (1)- يعيد له سادس عشر بابه يوافقه تاسع تشرين الأول (8) متى الانجيلى العشار، "عهههعه قضمن كتاب المجدل: إنه نصر أكثر أهل فلسطين، وقتله بالسيف مارنيطوتس اللعين.
وتفسير إسمه والمصطفى وكان اسمه (لاوى) واسم أبيه (داروبياس) واسم 1 - بهوذا بن يعقوب وهو لباوس أو تداوس هد103 أمه (دوتوا) وهو من سبط ايساخار من عدينة الناصرة . كرز بأرض فلسطين من مدينة أنطاكية من سبط سمعان واسم أبيه (نقريوس) واسم أمه (سالانس) وصور وصيدا ومدينة بصرى، ودخل الى بلاد المغبوطين الذين وحدمم مؤمنين وتفير اسها (قر) بشر في سوريه والجزيرة، وتنيح فى برونطس بالجزيرة فى بالسيد المسيح قبل البشارة ويسمون (الطوبانيون) وإلى حويلا، وعمدم وعاد فيوم الثانى من آبيب (ثانى عشر أبيب يوافق سادس برموده) - نسخة - آن الى يروشليم وكتب الانحيل بعد صعود سيدنا بثمان سنين باللغة العبرانية ، واستشهد قسمته أرض الديلم والموصل والعراق - نسخة - أنه قتل ببلاد الأرمن ودفن فى فى قرطاجنة ، وقيل فى مدينة سيرا (بسرى) على يد قسطس الاركون رجما سطروس . وكانت دعوته بتدمر والين .
بالحجارة، ثم قتلا بالسيف فى الثانى عشر من بابه . ودفن فى قرطاجنة قيسارية .
وكتاب المجدل يتضمن : إن هذا الحادى عشر وورد سمعون القنائى العاشر وهو أخو يعقوب بن حلفا وهو ميتا- نسخة - دعا أهل جبل القدس () قبله، وسماه لوقا أخا الرب فى الانجيل وفى الابر كسيس ، وسماه مرقس ومتى تداوس (9) يعقوب بن حلفا وهو الفاؤس 25850ه1 ولباوس.
من سبط منسى من سبسطية التى من تابلس واسم أبيه (أورياس) واسم أمه ( اسكنا) وصناعته عمل الكتان . كرز بلاد الهنه ثم عاد إلى يروشليم وصنع سمعون الفانائى ( الذى يدهى الغيور) : واسم ابيهد بلينوس، واسم أمه (ايناتمن) قريب ناثانائيل 5482ه" (1) حاشية للؤلف (كانت موجودة فى صلب الاصل) تواتر النقل توترا عطية الله رئيس الكتاب الذى ذكر الانحيل أن فيليس وجده وقال له : (قد مؤكد صحته عند العقل بأن جسد توما الرسول بتلك الجزيرة ، وأن كفه بارزة رطبة لم يمسها البلاء ولا الجفاف ، وأصابعه التى لمس بها جد المخلص لد وجدنا ماسيا الذنى هو المسيح) وجاء معه إلى السيد ووعاء الرب باسمه فقال له طرية لقص اطاقرها فى يوم عيده كل سنة ، وتستمسك يده بواحد من يصا* (ن اين نعرفي) فايابه (قبل أن يدعوك فيلبس وأنت تحت الثينة رايتك) خقال له ناثانائيل : (أنت هو ابن الله . أنت هو ملك إسرائيل) وذكر بعض فيخدمه سنة، وإذا انقضت أمسك غيره فى يوم عيدهه أخبر نى بذلك من شاهده عيانا لعلاء أن السبب فى إنقياده إلى الإيمان وإقراره بالرب يسوع - له المجد - بهذه (2) يراجع السنكسار المقدس (2) حاشية للؤلف (كانت موجودة فى صلب الاصل) تضمن كتاب المجمدل :(1) وردت كلة - نسخة - مرار ا كثيرة فى هذا الباب ، ولعل المؤلف يقصد أته جعل العلية مذبحا لما اجتمع مع يعقوب بن يوسف وقتل بأرض العراقين يعض النسخ القديمة (المراجع) التى اعتمد عليها أو استشهد بها فى تأليف
وقيل أنه مات بحماء بالشام ودفن بها ، يعيد له فى 19 تموز وقيل هاتوركتاذا.
Page 81