============================================================
4/6606 46/62666
مصلحة نفسه غاية التضجيح ، فن تفضل يإصلاح ، وزيادة ايضاح فالرب سبحانه البابالاول يعوضه بالنعم السماية ، والخيرات الابدية ، ويملاه من الحسكم الروحانية موما بالى أؤكد فى هذا الإلتماس ، وأحرض على تشييد هذا الاساس ، وليس بخاف أن من كان عنده معرفة نافعة لبنى نوعه ، ولم يحد بها لمثله : أو علم يرم ذوى جنسه : فى اررعتقاد واصور وذكه مجمد فصور ولا يسمح لم يدله : يكون حينتذ ملوما لاستشاره بفضه : وخالفا لار سبيدنا القائل لرسله و مجانا أخذتم بحانا أعطوا ويقاس بدافن الوزنة فى كسله ، ويتساوىا خفاه بأن الشريعة المسيحية والامانة الارثوذكسية إنما قبلت عند منتعلى به فى عمله . وإفادة العلم توجب الاجر من الله والشكر من الناس وإنالته تضاعف دين النصرانية بظهور الآيات وفعل المعجزات ، والجراتح الباهرات الخارقة البر لمن يقتبسه . ومن يروم الاقتباس، وإذاعته لأهله يزيل لباس الالتباسعادات ، القاهرة لللوك والعظماء والفلاسفة والحكاء ، التى أجراها الرب يسوع وكنزه لا يفنى من الانفاق ولا يخشى عليه فى الاملاء من الاملاق . وهو أساسالمسيح له التمجيد والتسبيح على يدى رسله الأطهار وحوارييه الابرار ، النين العمل والعاصم من الزلل : ويتنزل منزلة المعين الذى يتفجر بالاستنباط مذانبهأيدهم بروح قدسه ، وأعطاهم الساطان الذى كان لنفسه ، للتبشير بدعوته والشهادة ويعذب بالاستعمال مشاربه ، وينمى بالاستخراج للحتاجين منافعه ومطاب لتمسده وموته وقيامته والاشادة لمعموديته، فاقتادوا الامم بالجراتح والتقوى هزحز حوها عن طرق الهوى ولم يكن ذلك بفلسفة عالمية ، ولا بأقيسة حكية بل وتتسهل لاسالكين مناهجه ومذاهبه ألهمنا الله أقربه إلى ما يرضيهة وأعاننا على العمل بما تكتسبه من العلم الصاح بالمستسفه من البشرى كما قال السعيد بولس المنادى با لكلمة وبحكمة الله ي لم يعرف
ونقتليه . بشفاعة ذات الففاعات ، ومعدن الطهر والجود والبركات، والدة الإلهاس اله إلا بالحكنة . والإيمان كاف ين تمبك بأسيابه ، وتوج من أبو أبه اتى تكلنة : والاجل الاطهار الواضعي اساس هذه المحدمعة كلى من ارضى ال بالايان المبرية والاعراى لت اى بالاحايا ولاي بالطلر ولا يسوع المسيح بالبنوة الازلية ، ولروح قدسه بالانبثاق بالربوبية والمساواة له فى والعصمة والحكمة. آمين .
الجوهرية ، والإيقان بالقياعة العامة للجبلة الآدمية ، وحياة الدهور الآنية الابدية.
حاشية : (قال القديس باسيليوس فى قداسه الاسرار أمانة بلاخص- كأنه يبين أن الفحص هو شغل البال وأن معانى التجسد الشريف، والاتجاد اللطيف ، لا يدرك
الا بالامثال وأن الايمان إذا إقترن بشراتطه ، وكمل بضوابطه وروابطه، كان سببأ لصفا المتول وللنفوس، وبهما يدرك كل معنى بحمر عزادراكه المحسوس) 1ه 1 واقد تحد له الشغيد بولس حدا فلسقيا، وبينه بيانا وميا، بقوه فى الفصل اثامش
Page 7