في أتلنتيك ستي
لمن يهدر البحر الحبيب وقد مضت
حياتي، ولم أستبق غير خيالي؟
وقد كان أيام الشباب معللي
وكان نديمي لا نديم رمال
وأنفقت أيامي عليها فردها
من البشر أضعافا بغير سؤالي
أيدعو إلى الذكرى عواطف شاعر
تلاشت على تعذيبه المتوالي؟
ولو بعثت، أنى له بشبابه؟
Unknown page