242

وجمعت بين ظبيات وأشبال

من الفواتن من أنطقن في مرح

صخور (لبنان) ألحانا بسلسال

من الفوارس من زانت مفارقهم

غر الأكاليل، أو ركاب أهوال

من أمة صحف التاريخ عاطرة

بذكرها، وعزيز مجدها الحالي

حار الرواة بما أسدت وما صنعت

مدى القرون، وحار الباحث التالي

ولم تزل سيرة للمجد صادحة

Unknown page