من حكمة ما قد يفوت الأشيبا
فأقمت والتوفيق صنوك عاملا
عمل الذي خبر الحياة وجربا
قد عشت كالحمل الوديع ولم تكن
إلا على بغي النوائب سلهبا
ما كان حظك عاثرا إلا بعم
رك إذ قضبت ولم يحن أن تقضبا
وذهبت عن دنياك وهي تشد ذي
ل الثوب منك تريد ألا تذهبا
عاصيتها وعففت عن لذاتها
Unknown page