ومضيت تطلب في سواها مطلبا
وتركت خلفك مهجة أخوية
في دار غربتها تذوب تلهبا
ما راع ريب الدهر في الدنيا أخا
كأخيك يوم دهى ولا أبكى أبا
هذا عليه ضاق لبنان وذا
ك غدايري المكسيك سجنا مرعبا
فتلاقيا يتسابقان الصاب في
لبنان بعدك لا سواه مشربا
لا روض شرتون يطيب أريجه
Unknown page