
وهو إلى الدنيا ملتفت ، أو دعا الخلق إلى الله سبحانه وهو عنه معرض !
فنعود بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، ونسأل الله تعالى إصلاح أحوالينا وأقوالنا وأفعالنا ، فهو ولي الإجابة بفضله بيعة جوده.
احمتدرتب لعالميين
الصلاف علي خبه خلف محتمد والم احبعين
Page 238