بعينه، ولكان [يظهر منه] ما كان [ظهر] من الأنصار من محبته [لها والتصدي لطلبها] فلم يكف عن ذلك إلا طلب السلامة وانتظارا لرجوع القوم إلى الحق ومجتمع الكلمة (1).
ثم جعلها عمر شورى بين ستة فوجهت إلى عثمان بما قد عرفتم.
فهذا موضع الكلام والشبه، وموضع النكت الغامضة، لا ما تعلقتم به من التفضيل والتقدمة.
Page 48