وابن ماجه (^١).
- وحجاج (^٢)، وروايته أخرجها النسائي (^٣).
- وابن وهب، وروايته أخرجها الطحاوي (^٤)، والدارقطني (^٥).
- ومحمد بن ربيعة (^٦)، وروايته أخرجها قاضي المارستان (^٧).
الأمر الثالث: قوله: «وكان أهل العلم يقولون: لم يسمع ابن جريج هذا الحديث من أبي الزبير، وإنما سمعه من ياسين الزيات عنه، فدلَّسه في روايته عن أبي الزبير، والله أعلم».
(^١) «السنن» كتاب الحدود، باب الخائن والمنتهب والمختلس (٢٥٩١).
(^٢) هو حجاج بن محمد المصيصي الأعور أبو محمد، ثقة ثبت لكنه اختلط في آخر عمره لما قدم بغداد قبل موته، مات سنة ست ومائتين. «تقريب التهذيب» (ص: ١٥٣ رقم ١١٣٥).
(^٣) «السنن الكبرى» كتاب قطع السارق، باب ما لا قطع فيه (٧/ ٣٩ رقم ٧٤٢٢، ٧٤٢٣، ٧٤٢٤)، و«السنن الصغرى» كتاب قطع السارق، باب ما لا قطع فيه (٨/ ٨٩ رقم ٤٩٧٣، ٤٩٧٤).
(^٤) «شرح معاني الآثار» كتاب الحدود، باب الرجل يستعير الحلي فلا يرده هل عليه في ذلك قطع أم لا (٣/ ١٧١ رقم ٤٩٨٤).
(^٥) «السنن» كتاب الحدود والديات وغيره (٤/ ٢٥٠ رقم ٣٤١١).
(^٦) هو محمد بن ربيعة الكلابي الكوفي، ابن عم وكيع، صدوق، مات بعد التسعين ومائة. «تقريب التهذيب» (ص: ٤٧٨ رقم ٥٨٧٧).
(^٧) «أحاديث الشيوخ الثقات» (٢/ ٩٠١ رقم ٣٣٩).