كأنها ياقوتة في مدرَى ... ما أطول الليل بسُرَّ من را
وقال عبد الله يصف الجوزاء:
وقد هوى النجمُ والجوزاءُ تتبعه ... كذات قرط أرادته وقد سقطا
وقال يصف العقرب:
حتّى تهاوتْ زهر الكواكبِ ... وأصغت العقربُ للمَغاربِ
بذنبٍ كصولجانِ اللاعبِ وقال ابن طباطبا:
وليلٍ أرى الجوزاءَ فيه مطلّةً ... علىّ تحاكي شخصَ نشوانَ مائلِ
وقد أتلعت منها نجومٌ وشاحها ... كأنّ سناها فضةٌ من حمائل
1 / 33