============================================================
237- وروى مسلم صدره، إلا أنه قال: "الروحة في سبيل الله وغدوة خير من الدنيا وما فيها).
23 - وعن أبي أيوب رضي الله عنه قال: قال رسول الله عي: ال ا غدوة في سبيل الله، أو روحة، خير ما طلعت عليه الشمس وغربت).
رواه مسلم.
239 - وخرج الطبراني في الأوسط بإسناده عن سهل بن سعد رضي الله عنه(1) قال: قال رسول الله يلة: "ما راح مسلم في سبيل الله مجاهدا، اوحاجا مهللا، أو ( ملبيا، إلا غربت الشمس بذنوبه".
1/34] 24 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله علة: اتضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي وإيان بي، الا صديق برسلي، فهو علي ضامن أن أدخله الجنة، أو أرجعه إلى مسكنه الذي اخرج منه نائلا ما نال من آجر أو غنيمة، والذي نفس محمد بيده، ما من كلم ت الا كلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته يوم كلم، لونه لون دم، وريحه الريح مسك، والذي نفس محمد بيده، لولا أن أشق على المسلمين ماقعدت اخلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا، ولكن لا أجد سعة فأحملهم، ولا يجدون الاعة ويشق عليهم آن يتخلفوا عني، والذي نفس محمد بيده لوددت آني آغزو في الا سبيل الله فأقتل، ثم أغزو فأقتل، ثم أغزو فأقتل". رواه البخاري ومسلم.
237- مسلم: رقم 1882، كتاب الإمارة، باب فضل الغدوة والروحة في سبيل الله: .15003 238- مسلم: رقم 1883، كتاب الامارة، باب فضل الغدوة والروحة: 1500/3.
238-قال الهيتمي: وفيه من لم أعرفه، انتهى. مجمع الزوائد: 209/3.
(1) سهل بن سعد بن مالك بن خالد الأنصاري الخزرجي الساعدي أبو العباس، له ولأبيه حبة، مشهور، مات سنة ثمان وثمانين وقيل: بعدها وقيل: جاوز المائة،ع.
ريب التهذيب: ص 138.
240-لم أجده في البخاري بهذا اللفظ.
- ورواه مسلم: برقم 1876، كتاب الإمارة، باب فضل الجهاد والخروج في سبيل الله: 1495/3 - 1496.
225
Page 226