7

Marasid Matalic

مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع

Publisher

مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع

Edition Number

الأولى

Publication Year

1426 AH

Publisher Location

الرياض

كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ﴾ إلى قوله: ﴿وَأَنْشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ﴾، وفي آخرها: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ﴾. الأعراف: في أولها ﴿وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾. وفي آخرها: ﴿تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾. وفي أولها: ﴿اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ﴾، وفي آخرها: ﴿قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يِوحَى إِلَيَّ مِن رَّبِّي﴾. وفي أولها: ﴿وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ﴾، وفي آخرها: ﴿وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ﴾. وفي أولها وصف إبليس بالاستكبار، وختمها بوصف الملائكة بأنهم لا يستكبرون. وفي أولها: ﴿ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً﴾، وفي آخرها: ﴿وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً﴾. الأنفال: افتتحت بقوله: ﴿أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ

1 / 51