كاف تأكلون كاف وكذا تسرحون بشق الأنفس أحسن مما قبله وقال أبو عمرو تام رحيم كاف وقال أبو عمرو تام لتركبوها وزينة تام ما لا تعلمون حسن وكذا ومنها أجمعين تام فيه تسمعون حسن ومن كل الثمرات كاف وكذا يتفكرون الليل والنهر تام لمن رفع ما بعده بالابتداء والخبر ومن نصبه لم يقف على ذلك ومن رفع النجوم مسخرات فقط وقف على والقمر بأمره كاف يعقلون حسن إن نصب ما بعده بالإغراء أي اتقوا ما ذرأ لكم وكاف إن نصب ذلك عطفا على معمول سخر وجوز وان كان فيه المتعاطفين لطول الكلام مختلفا ألو انه صالح يذكرون تام تلبسونها صالح مواخر فيه مفهوم تشكرون كاف وعلامات حسن يهتدون تام كمن لا يخلق جائز تذكرون حسن إلا تحصوها ورحيم وما بعده بالياء أو بالتاء وحسن لمن قرأه بالتاء وما بعده بالياء وهم يخلقون حسن أموات غير أحياء تام وكذا أيان يبعثون واله واحد مستكبرون حسن وما يعلنون كاف المستكبرين حسن أساطير الأولين حسن إن جعلت لام ليحملوا لام الأمر وجائز إن جعلت لام كي بمعنى العاقبة يوم القيامة مفهوم بغير علم حسن وقال أبو عمرو كاف ما يرزون تام من فوقهم جائز لا يشعرون صالح وإنما جوز وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية يخزيهم جائز تشاقون فيهم صالح الكافرين تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا له جوّز لأنه رأس آية ظالمي أنفسهم صالح من سوء حسن وأجاز قوم الوقف على بلى والاختيار الأول واقتصر أبو عمرو على الثاني وقال انه تام بما كنتم تعملون كاف خالدين فيها صالح وقال أبو عمرو فيهما تام المتكبرين تام أنزل ربكم كاف قالوا خبرا تام كاف وكذا خير والمتقين ويدخلونها ومن تحتها الأنهار وما يشاؤن المتقين تام إن رفع ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا له لأنه رأس آية طيبين صالح وكذا سلام عليكم بما كنتم تعملون تام تأتيهم الملائكة جائز عند بعضهم ولا أستحسنه كلام واحد أمر ربك كاف وكذا من قبلهم يظلمون حسن ما عملوا كاف يستهزؤن تام ولا آباؤنا صالح من شيء كاف وكذا من قبلهم المبين تام الطاغوت كاف وكذا الضلالة المكذبين تام من يضل كاف من ناصرين حسن وقال أبو عمرو كاف من يموت كاف ويأتي في بلى مامر لا يعلمون جائز وليس بحسن لتعلق ما بعده بما بعده وإنما جوز لأنه رأس آية يختلفون فيه جائز كاذبين تام كن فيكون تقدم الكلام عليه سورة البقرة في الدنيا حسنة حسن أكبر جائز لو كانوا يعلمون تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا للذين هاجروا يتوكلون تام يوحى إليهم جائز وكذا لا تعلمون والزبر حسن وقال أبو عمرو كاف ما نزل إليهم صالح يتفكرون تام بهم الأرض جائز لا يشعرون صالح وكذا بمعجزين رحيم تام من شيء صالح وكذا والشمائل داخرون تام من دابة مفهوم وكذا والملائكة وهو أحسن لا يستكبرون كاف من فوقهم جائز ما يؤمرون تام الهين اثنين صالح واحد مفهوم ولا أحبه لكراهة الابتداء بما بعده فارهبون حسن والأرض صالح واصبا كاف تتقون إن جعل ما بعده مستأنفا وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بما قبله فمن الله كاف وكذا تجأرون بل أولى لأنه رأس آية بربهم يشركون جائز بما آتيناهم كاف فسوف تعلمون حسن وقال أبو عمرو تام مما رزقناهم كاف تفترون
1 / 51