وكذا من المحسنين ولظالمون وقال أبو عمرو فيهما تام نجيا صالح موثقا من الله صالح وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعلت ما فيما بعده صلة أو مصدرية على إن محلها نصب بتعلموا بتقدير ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله وأنتم تعلمون تفريطكم فلا وقف على ذلك في يوسف حسن وقال أبو عمرو كاف خير الحاكمين تام إن ابنك سرق صالح حافظين كاف وأنا لصادقون أكفى منه أنفسكم أمرا حسن وكذا فصبر جميل وقال أبو عمرو فيه كاف بهم جميعا صالح الكافرون وكاف وكذا تصدق علينا المتصدقين حسن وقال أبو عمرو كاف جاهلون كاف لأنت يوسف صالح وهذا أخي أصلح منه منّ الله علينا كاف المحسنين حسن وكذا الخاطئين لا تثريب عليكم اليوم وقف بيان وقال أبو عمرو كاف يغفر الله لكم وقف بيان أيضا الراحمين تام أجمعين حسن إن تفندون كاف القديم
حسنسن وكذا مالا تعلمون خاطئين أستغفر لكم ربي صالح الرحيم حسن آمنين كاف ربي حقا حسن وكذا اخوتي لما يشاء كاف الحكيم تام وكذا تأويل الأحاديث بالصالحين حسن وكذا نوحيه إليك يمكرون تام بمؤمنين كاف للعالمين تام والأرض كاف معرضون تام وكذا مشركون ولا يشعرون إلى الله حسن إن جعل أنا مبتدأ وغلى بصيرة خبره وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بأدغو ومن اتبعني حسن من المشركين تام وكذا من أهل القرى ومن قبلهم وقال أبو عمرو فيهما كاف اتقوا صالح أفلا تعقلون كاف من نشاء حسن المجرمين تام لأولي الألباب حسن آخر السورة تام. وكذا مالا تعلمون خاطئين أستغفر لكم ربي صالح الرحيم حسن آمنين كاف ربي حقا حسن وكذا اخوتي لما يشاء كاف الحكيم تام وكذا تأويل الأحاديث بالصالحين حسن وكذا نوحيه إليك يمكرون تام بمؤمنين كاف للعالمين تام والأرض كاف معرضون تام وكذا مشركون ولا يشعرون إلى الله حسن إن جعل أنا مبتدأ وغلى بصيرة خبره وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بأدغو ومن اتبعني حسن من المشركين تام وكذا من أهل القرى ومن قبلهم وقال أبو عمرو فيهما كاف اتقوا صالح أفلا تعقلون كاف من نشاء حسن المجرمين تام لأولي الألباب حسن آخر السورة تام.
سورة الرعد مكية إلا قوله ولا يزال الذين كفروا الآية ويقول الذين كفروا لست مرسلا الآية وقيل مدنية ولو أن قرآنا الآيتين
المر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة تلك آيات الكتاب تام الحق كاف وهو خبر والذي أنزل إليك لا يؤمنون تام ترونها حسن ثم استوى على العرش صالح والقمر حسن لأجل مسمى تام وكذا توقنون وأنهار كاف عند بعضهم اثنين كاف وكذا النهار يتفكرون تام وجنات من أعناب كاف لمن قرأ ما بعده بالرفع بالابتداء وغير صنوان صالح بماء واحد حسن إن قرئ تسقى بالتاء ويفضل بالياء أو النون أو قرئ يسقى بالياء ونفضل بالنون وان قرآ معا بالياء فكاف في الأكل كاف يعقلون تام جديد كاف خالدون تام المثلاث حسن على ظلمهم صالح العقاب تام من ربه حسن أنما أنت منذر كاف قوم هاد تزداد حسن وكذا بمقدار والمتعال قيل ومن جهر به وليس بشيء بالنهار كاف من أمر الله تام بأنفسهم كاف وكذا فلا مردّ له من وال حسن من خيفته صالح شديد المحال حسن له دعوة وفي الثاني كاف ولا ضرا كاف والنور صالح الخلق عليهم حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف القهار حسن زبدا رابيا كاف وكذا زبد مثله والباطل في الأرض حسن وقال أبو عمرو كاف الأمثال تام وكذا الحسني لأفتدوا به حسن وقال أبو عمرو كاف جهنم كاف المهاد تام كمن هو أعمى حسن وقال أبو عمرو كاف أولو الألباب تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبره أولئك لهم عقبى الدار وليس بوقف إن جعل ذلك ولا ينضون الكيثاق كاف وكذا سوء الحساب وجاز الوقف عليهما وان كان ما بعدهما فاعلى ما قبلهما لطول الكلام عقبى الدار حسن
1 / 48