للسائلين كاف ولا يوقف على قوله ضلال مبين لبشاعة الابتداء بما بعدهما قوما صالحين تام وكذا غافلين لناصحون حسن نرتع وتلعب مفهوم لحافظون كاف وكذا غافلون لخاسرون حين وكذا إلا يشعرون وقال أبو عمرو في الثاني تام يبكون صالح وكذا فأكله الذئب صادقين حسن بدم كذب صالح بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا حسن فصبر جميل تام أي فصبر جميل أولى أو فصبري صبر جميل على ما تصفون حسن وقال أبو عمرو تام فأدلى دلوه مفهوم هذا غلام حسن وقال أبو عمرو كاف بضاعة كاف بما يعملون حسن معدودة مفهوم من الزاهدين حسن وقال أبو عمرو تام أو نتخذه ولدا كاف من تأويل الأحاديث حسن وكذا لا يعلمون وقال أبو عمرو في الأول كاف وعلما صالح المحسنين كاف وكذا هيت لك مثواي جائز الظالمون حسن ولقد همت به كاف وكذا برهان ربه ولنصرف عنه السوء والفحشاء وهو أكفى منهما المخلصين حسن لدى الباب كاف أليم حسن وكذا عن نفسي من الكاذبين صالح فكذبت جائز من الصادقين كاف من كيدكن جائز عظيم تام وكذا أعرض عن هذا ومن الخاطئين ضلال مبين حسن عليهن كاف عند بعضهم كريم حسن لمتننى فيه فأستعصم حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من الصاغرين تام مما يدعوني إليه صالح من الجاهلين كاف وكذا كيدهن العليم حسن حتى حين تام فتيان صالح الطير منه كاف من المحسنين حسن قبل أن يأتيكما أحسن وقال أبو عمرو كاف مما علمني ربي حسن وقال أبو عمرو كاف كافرون صالح وإسحاق ويعقوب حسن وكذا من شيء وعلى الناس وقال أبو عمرو فيهما كاف لا يشكرون تام النهار حسن من سلطان تام إلا اياه حسن لا يعلمون تام فيسقي ربه خمرا صالح من رأسه حسن تستفتيان تام عند ربك صالح بضع سنين تام وأخر يابسات في الموضعين كاف بعالمين حسن فأرسلون تام يعلمون كاف دأبا صالح وكذا مما تأكلون ومما تحصنون يغاث الناس صالح لمن قررأ وفيه تعصرون بالتاء لرجوعه من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن قرأه بالياء وفيه يعصرون حسن وقال أبو عمرو تام أئتوني به صالح أيديهن جائز عليم تام عن نفسه صالح وكذا لمن الصادقين كيدا الخائبين تام رحم ربي كاف رحيم تام أستخلصه لنفسي صالح أمين حسن وكذا عليم وحيث يشاء وقال أبو عمرو في الأخير كاف لمن قرأه بالياء وصالح لمن قرأه بالنون من نشاء صالح المحسنين حسن يتقون تام منكرون حسن خير المنزلين صالح ولا تقربون كاف وكذا لفاعلون ويرجعون لحافظون حسن من قبل صالح الراحمين حسن وكذا ما نبغي وقال أبو عمرو فيه كاف ردت إلينا مفهوم كيل يسير حسن وكذا إلا يحاط بكم ووكيل وقال أبو عمرو في أن يحاط بكم كاف من أبواب متفرقة كاف وكذا من شيء إلا الله جائز المتوكلون حسن وقال أبو عمرو تام قضاها كاف لا يعلمون حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف رحل أخيه مفهوم عند بعضهم وليس بجيد لسارقون حسن وقال أبو عمرو تام ماذا تفتقدون كاف صواع الملك صالح به زعيم كاف وكذا سارقين وكاذبين وجزاؤه الظالمين ووعاء أخيه كدنا ليوسف حسن وقال أبو عمرو كاف يشاء الله لمن قرأ نرفع بالنون وكذا بالياء لكن الأول أكفى لأن من قرأ بالنون انتقل من الغيبة إلى التكلم ومن قرأ بالياء جعله كلاما واحدا من نشاء كاف عليم حسن وقال أبو عمرو تام من قبل صالح ولم يبدها لهم مفهوم شر مكانا صالح وقال أبو عمرو كاف بما تصفون حسن
1 / 47