من شيء مفهوم يحشرون تام في الظلمات كاف يضلله صالح مستقيم تام صادقين تام بل اياه تدعون جائز ما يشركون تام يتضرعون كاف قلوبهم جائز يعملون كاف أبواب كل شيء صالح مبلسون كاف رب العالمين تام يأتيكم به حسن يصدفون تام الظالمون ومنذرين كاف عليهم جائز يحزنون حسن يفسقون تام خزائن الله جائز وكذا ولا اعلم الغيب أني ملك مفهوم ما يوحي إلى كاف وكذا البصير تتفكرون تام لعلهم يتقون حسن يريدون وجهه كاف وكذا من الظالمين من بيتنا حسن وكذا بالشاكرين سلام عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف الرحمة حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة انه بكسر الهمزة استئنافا وأما على قراءته بالفتح بجعله مع ما بعده بيانا للرحمة فليس بوقف فان جعل ذلك على هذه القراءة حبر مبتدأ محذوف كان الوقف على اللاحمة كافيا غفور رحيم حسن وقال أبو عمرو تام نفصل الايات جائز سبيل المجرمين حسن من دون الله كاف من المهتدين تام وكذبتم به حسن وكذا ما تستعجلون به يقص الحق جائز الفاصلين تام بيني وبينكم كاف بالظالمين حسن وكذا إلا هو وما في البر والبحر وفي كتاب مبين أجل مسمى صالح تعملون تام فوق عبادة مفهوم وكذا حفظة لا يفرطون صالح مولاهم الحق حسن الحاسبين تام من الشاكرين حسن وكذا تشكرون وبأس بعض يفقهون كاف كذا وهو الحق عليكم بوكيل حسن مستقر كاف تعملون حسن في حديث غيره الظالمين حسن يتقون كاف الحياة الدنيا صالح ولا شفيع كاف لا يؤخذ منها حسن بما كسبوا كاف يكفرون تام حيران حسن وكذا ائننا وقال أبو عمرو في الأول كاف هو الهدى كاف لرب العالمين جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله واتقوه صالح وقال أبو عمرو كاف تحشرون كاف بالحق كاف إن نصب قوله ويوم يقول باذكر مقدرا وليس بوقف إن عطف ذلك على هاء واتقوه أو على السموات للفصل بين المتعاطفين كن صالح وتقدم الكلام عليه في سورة البقرة فيكون حسن وقال أبو عمرو تام قوله الحق حسن يوم ينفخ في الصور كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع ذلك نعتا للذي خلق والشهادة كاف وكذا الخبير وقال أبو عمرو تام لأبيه آزر صالح فأن قرئ آزر بالضم على النداء جاز الوقف على قوله لأبيه
للفرق بين القراءتين أصناما آلهة صالح مبين حسن والأرض كاف وكذا وليكون من الموقنين واللام متعلقة بمحذوف أي ونريه الملكوت ومنهم من جعل الواو زائدة فلا يوقف على الأرض بل على الموقنين هذا ربي صالح الآفلين كاف هذا ربي صالح الضالين كاف هذا أكبر صالح تشركون حسن وقال أبو عمرو كاف حنيفا كاف من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف وحاجة قومه صالح وكذا وقد هدان ربي شيئا حسن وقال أبو عمرو كاف علما كاف أفلا تتذكرون حسن وقال أبو عمرو كاف سلطانا صالح تعلمون تام الأمن جائز وعم مهتدون كاف وقال أبو عمرو تام من نشاء كاف وكذا عليم وقوله ويعقوب ومن قبل كلا هدينا جائز وهرون كاف وكذا المحسنين وقوله والياس ومن الصالحين وقوله ولوطا والعالمين وإخوانهم صالح مستقيم كاف وكذا من عبادة يعملون حسن والحكم والنبوة كاف وكذا بكافرين وفبهداهم اقتده ذكرى للعالمين تام من شيء حسن وهدى للناس كاف سواء قرئ ما بعده بالغيبة أم بالحضور وقيل إن قرئ ذلك بالغيبة فالوقف كاف لأن ما بعده استئناف أو بالحضور فليس بوقف لأن خطاب الذي تقدمه
1 / 34