157

============================================================

يقصد لاثباته وجد النفي مربوطا به ومعطوفا عليه. فيزيده خضوعا إلى خضوع،1 وسكونا إلى سكون. فمن هذه الحهة قلنا: إن العقل أخضع الخلائق لمن أبدعه وأظهرة. فاعرفه.

ز: الخضوع.

Page 157