============================================================
وتعظيما لشأنه.
عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه روت عائشة رضي هازم و سلم "أكثروا من ذكر الذات ت8(1).
امجلس قد ارتفع فيه الضحك فقال: السلام: آنه مر وروي عنه عليه ال الذات1 قالوا: وما مكدر اللذات؟ قسال اشوبوا مجلسكم بذ الموت"(2).
و خرج صلى الله عليه وسلم، فإذا قوم يتحدثون ويضحكون، فقال اذكروا الموت، أما والذي نفسي بيده لو تعلمون [ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا7(3).
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسا عاشر عشرة، فقال رجل من الأنصار يا رسول الله من أكيس الناس؟ قا قال: االكثرهم للموت ذكرا، وأحسنهم له استعدادا قبل أن ينزل به، أولئك هم الأكياس، ذهبوا والله بشرف الدنيا وكرم الآخرة17(4).
(1) أطراف الحديث عند : العجلوني في كشف الخفا (188/1)، ابن أبي ح في العلل (1883)، الألباني في إرواء الغليل (145/3)، ابن حجر تلخيص الحبير (101/2)، الهيثمي في بجمع الزوائد (380/10)، العراقي المغني عن حمل الأسفار (435/4) .
(2) أطراف الحديث عند : الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (228/10) المت اهندي في كنز العمال (42112)، العراقي في المغني عن حمل الأسفار الأسفار (435/4).
(3) أطراف الحديث عند العراقي في المغني عن حمل الأسفار في الأسفار (435/4)، الزبيدي في إتحاف السادة المتقين (229/10) وما بين المعقوف زيادة من بعض طرق الحديث وروايته الأخرىا (4) أطراف الحديث عند : الطبراني في الكبير (417/12) ، والطبراني أيضا
Page 200