============================================================
وكتب الى عبد الحميد (1) عامله ان سرح الى قلان بن فلان على البريد ، فلما قدم قال : ارفع الى ما أغرم الحجساج أباك * فلم يرقع شيئا الا ودفعه اليه ، ثم أمر بالجارية لدفعت اليه ، فلما دفعت اليا قال : اياك واياها ، فانك حدث السن، ولعل أباك كان أصابها قال الغلام : يا أمير المؤمنين ، فهى لك : قال: لاحاجة لى فيما: قال : قابتعها منى قال : لست اذا ممن بنهى النفس عن الهوى فمضى بها الفتى ، فقالت يا أمير المؤمنين، فاين موجدتك بى فقال : انها على حالها ولقد زادت ولم تزل الجارية فى تنس عر ات /17 شر(4): وااا وهبرى عنن والشبوق ناره توقد فى الاحش اه اى توة بود ا ب الل بن عن تدى ل اا ان اموت صبر: وتوقا وام يناب هواك بخوى بد الحيد بن عبد الرحن بن زيد بن الخطب الدوى ابو شرو، ققة فى الحديث استمله هر بن عبد العزيز على الكوفة وتوفى بعران ف خلافة شام حوالى سنة 115 ه، اراجع الاعلام) (1) الأبيات ص 142 اواق الانواق من هير تسبة:
Page 77