============================================================
1اب ومما ورد فى النفس وهواها ما بروى أنه كان لفاطمة بنت عبد الملك نن مروان زوجة عمر بن عبد العريز رحمة الله عليه جارية ذات جمال فائق، وكان عمر بها معجبا قبل أن تفضى البه الخلافة ، فطلبها متها وهرص علبها فأبت أن تدفعها اليه، وغارت من ذلك ، فلم ترل فى نفس عر بن بن عبد العزيز فلما استفلف أمرت فاطمة بالجارية فأصلمت وكانت مثلا فى حستها وجالا ثم دخات فاطمة على عر فقالت : يا أمير المؤمنين، انك كتت معجبا بجاربتى فلانة وسألتنيها فأبيت ذلك عليك ، والآن فان نفى قد طابت لك پها فدونكها، قلما قالت ذلك استبانت الفرح ق وجهه ثم قال : ابعثى بها الى، هفعلت، قلما دقلت عليه ازداد بها عجبا، فقال لها الق ازارك ففعلت قال : على رسلك ، اتعدى أخبرينى: ان كقت ومن أين أنت لفاطمة قالت : كان الحجاج بن بوسف أغرم عاملا كان له من أهل الكوهة مالا وكتت فى رقيق ذلك العامل فاستصفانى مع أمواله وبث بى الى جد اللك وأنا يومئذ صبية فوهبنى لابنته هاطمة قال : وما فعل ذلك العامل4 قالت : ملك قال : وها ترك ولدا] قالت : بلى قال : وما حالعم قالت: سيية قال شدي عطليك ازارك واذهبى الى مكانك
Page 76