151

============================================================

ال ا واتفرناين بايدى صلت:(1) ومومع ذلك كله لا ينشدنى الا بيتا معجبا فى الهوى ، فلما قربنا من الهة مال عن الطريق الى أبيات قرية منها، فقلت : لملك تصاول حاجة فى هذه الابيات ( فقال : أجل . قلت : انطلق راشدا فقال : هل أنت موف حق الصبة 4 قلت : أفعل قال : هل معى، هملت معه فلما رآه أهل الصرم ابتدروه، واذا فتيان لهم شارة وابهة فأناخوا بنا وعقلوا ناقتينا وأظهروا السرور وأكثروا البر، ورايتهم كأشد شيء له تمظيما، ثم قال : توموا ان شئتم فقاموا ولمت معهم لقبامه حتى صرنا الى قبر حديث القطبين فألقى نهس عليه وأنشا: 48 د نون فى يات زيارة اب61) ب ا تسا تها العب وت ان اجاور اا وبجع شخصينا الجنادل والترب ثم أن أنات فمات ، فاقمت مع الفتيان الى أن جهزوه واحتقروا له الى جانب القبر قدهنوه، فبالت عنه، فقالوا : ابن سبد هذا الى، وهذه بنت عمه ، وكان بما مغرما لماتت منذ ثلاث فاشبا اليما ود رأيت ما آل اليه امرء، فركبت وكأتنى والله قد ثكلت حميا: (1) البيت بن معلقة عرو بن كلتوم * الا هيى بصحنك ناحيتا 7 (4) فى الصارع " احامى بها " ، وفى الأسواق " احاى بها نفسسا ترشفها

الافى المارع "لي ينا التجاور والهرب "

Page 151