149

============================================================

5 ااذ فرن المبر بنا بن اللى تواه يلرب من وصل به ف ون لت عل تا البل رت ن رد به مق الحب بي وبيز از ن با وى تن بال دل فقلت : با هذه لقد قلت كلاما ذميما واحتملت اثما عظيما فى مشل هذه العشية، فقالت : يا هذا، لو اطلعت على ما فى الجوانح لصفرت من عزلت فو الله ها نطقت الا عن غليل لو لفح حجرا لاذاب شر(1) اع ن بدان و نن بن و ويروى عن عبد الصعد بن على العاشعى رحمة الله عليه(2) قال : افى لنائم فى الحجر اذ بمت شيجا وبكاء وحنينا واذا صوت يخرج من نتحت الاستار وقائل يقول : اله ن يع الد عندهولا عان عنو اله النانض ال ها المزن وجدا اسره ففاض له سبرى وفاض به 2ى ل ااستار خوى صبا ونمت ى قال : فرفعت الاستار فاذا امرأة مسفرة كالشمس الطالعة تجلت عليها غمامة ، فقلت يا هذه ، لو سالت الله مع هذا التضرع الجنة لرجوت ك ذلك ، فقالت : انا والله فقيرة الى رحمة ربى والجمع بينى وبين هبى ولد مسالت آثر الامرين عندى ، رجاء فضله فى الأجر واتكالا على عنوه، فر اعنى قولها وجمالها حتى استمذت من هشتة الشيطان (1) هذا البيت ص 17 اسواق الأشواق اا ن عبد الصد بن عل بن عبد الله بن عبا ووهم المتود وكان عابله على مكة والطانف سنة ل14 هثم ولن المدينة وهزله عنها الهدى سنة 159 ثم عى ف آخر عبره وتوفى سنة هدا ه (راجع الاعلام) والغبر س 17 اسواق الأشواق

Page 149