195

الأرملة :

هل يمكن أن يكون هو زيوس؟

الخادمة :

أو إله غيره، رآك فأشفق عليك واختطفك.

الأرملة :

ولكنه كان حلما، وأنا الآن بجانب زوجي.

الخادمة :

سيدي المسكين لا يزال كما هو. لم يتحرك لينتشلك.

الأرملة :

ماذا تقولين؟ كيف يتحرك وهو ميت؟ ألم أجئ إلى هنا لأموت معه؟

Unknown page