Your recent searches will show up here
============================================================
الا مضارهن افلم مان الربعية في منى 3 فى زمن رسول الله إلى العلم بفرض الصلوات آحوج منهم الى فلك فى زمن عنمان، فلاكان رسول الله لم يتم الصلاة لتلك العلة مولكنه قصرها ليصلوا معه صلاة السفر على حكمها ويطمهم صلاة الاقامة على
خكمها كان عمان آحرى آن لايتم بهم الصلاة لتلك العلة قال الطحاوي
وقد قال آخرون إنما أتم الصلاة لانه كان يذهب إلى أنه لا يقصرها إلا من حل وارنجل واحتجوا بما رواه عن حماد بن سلمة عن قتادة قال قال همان بن عفان: انما يقصر الصلاة من حمل الزاد والمزاد وحل واريحل ودوى باستاده المعروف عن سعيد بن آبي تروبة وقد رواه غيره باسناد يح عن همان بن سعد عن سعيد بن ابي عروية عن قتادة عن عباس
نه0 بن عبد الله بن أبي ربيعة أن عمان بن عفان كتب إلى عماله ألا لا يصلين الركعتين جاب ولا تان ولا تلجر إنما يصلي الركمتين من كان معه الزاد والمزادوروي أيضامن طريق حماد بن سلة آن آيوب السختيابي آخبرهم من آبي قلابة الجرفي عن عمه آبي المهلب قال كتب عتمان آبه قال يلغني أن قوما يخرجون إما لتجارة واما لجباية وامالجريم ثم يقصرون الصلاة وانا يقصر الصلاة من كان شاخصا أو بحضرةعذو. قال ابن حزم وهذان الاسنادان فى غاية الصحة قال الطحاوي. قالوا وكان مذهب فثمان أن لا يقصر الصلاة إلا من يحتاج إلى حمل الزاد والمزاد ومن كان شاخصا
فاما من كان فى مصر يستغني به عن حمل الزاد والمزاد فانه يتم الصلاة قالوا ولهذا أتم عثمان بمنى لان أهلها فى ذلك الوقت كثرواحتى صارت
مصيرايستغفي من حل به عن حمل الزاد والمزاد قال الطحلوي وهذا
المتمب عند نا قلصد، لان منى لم تصرفي زمن عتمان أعمر من مكاة في
Page 43
Enter a page number between 1 - 340