Majmuc Rasail Ibn Taymiyya
Genres
============================================================
174 متحمدة الصرفية على دين فرعن وهو خليل كل شيء بهذا المعي، ويجملون أسماء الله الحسنى هي مجرد نسبة واضافة بين الوجودوالثبوت وليست امورا عدمية، ويقولوذ همن آسمائه الحصنى العلي عن ماذا وماثم الاهو وعلى ماذا وماثم غيره : فالمسمى محدثات وهي العلية لذاتها وليست الاهو، ومانكح سوى نفسه، وما ذيح سوى تقسه . والمتكلم هوعين الستمع وان موسى انماعتب على هارون حيث نهام من عبادة العجل لضيقه وعدم اتساعه، وان موسى كان أوسع في العلم فلم انهم لم يعبدوا الا الله، واز أعلى ماعبد الهوى ، وان كل من اتخذ الهه هواه فماعبد الاالله وفرعون كان عندهم من أعظم العارفين وقد صدقه السحرة فى قوله أنا ربكم الاعلى ، وفي قوله ما علمت لكم من اله غيري ، و كنت اخاطب بكشف أمرهم لبعض الفضلاء الضالين وأقول إن حقيةة أمرهم هو حقيقة قول فرعون المنكر لوجود الخالق الصانع حتى حدثني بعض عن كثير من ابرائهم انهم يعترفون ويقولون نحن على قول فرعوذ (1) وهذه المعاني كالما هي قول صاحب الفصوص والله تعالى أعلم بما مات الوجل عليه *والله ينفر بلميع المسلين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات، الاحياء منهم والاموات ((بنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلو بناغلا للذين آمنوا ربنا انك رموف رحيم) ال و المقصود أن حقيقة لما تضمنه كتاب الفصوص المضاف الى النبي (9) كذا في الاصل وراجم في رسالة الطال وحدة الوجود (ص117) مه جموعة الرسائل والمسائل لميخ الاسلام
Page 174