وجسمها المخاتل البليد
أفعى إذا مشت، وسادة على الفراش ...
لا تريد
أن تفتح الكوى ليدخل الضياء.
كي لا تحس أنها خواء.
ويرفع الشرق أمام عينك الستور،
توشك أن تعانق الجمال عند سدة الإله،
تكاد أن تراه
يهف وسط غيمة من عبق ونور.
تراه في حلمة نهد توقد النجوم
Unknown page