Kitab al-Maʿarif al-Muhammadiyyat fi al-wazaʾif al-Ahmadiyyat
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Genres
أاشارة الكاف باعلم الاسعاف باعمن العيون بارمزالنون باقائمابأمرالله باضاريا بسيف الله بامتكاما بلسان الله بانائماعن رسول الله باناصرالاسلام باخليفة خيرالانام باقطب الامة الفرد باقطب الزمان الاعظم ياقطب الوقت الغوث باغوث الرجال الاكبر يامحر الله الكبير باصاحب السرير باشيخ الملة الكنير باسمد الاولياء باشيخ الكبراء باترجمان الحضرة المحمدية بابضعة الذات الاحمدية با كوكب السرالجلى باسيف أمير المؤمنين على باولي الله باأسدالله باين بنت رسول الله باوارث على المرتضى باأمين سر أهل العبا باجليل الحضرة بلقرالبصرة باوجه الرشدالانيس همتك حاضرة وعنابتك باهرة وأسرارك ظاهرة بحق جدك المصطفى وبحرمة أنسك على المرتضى وبكرامة والدتك فاطمة الزهرا أغثنى وتوجه لجدك خيرالانام وقوموابقضاء حاجتى فقدحارت فكرتى وقطعت وسيلتى وقلت حياتي أدركني باأحمد الاولماء يابم سعة الاتقياء بامجيب الداعى يانعم المراعى باأحمد الرفاعى رضى الله عنك أغثنى أغثنى أغثنى ويذكرحاجته ويخطى تلاث خطوات لجهة الشرق وفي كل خطوة يقول باأحمد الاولياء رضي الله عنك أغثني * بقرأ افتحة لروحه الشريفة ولاولاده وخلافائه ومريديه ومحبيه ولجميع المسلمين فانها تقضي بعون الله تعالي بلاشك ( وقدكان} سيدناالسيد أحمد رضي الله عنه ينشد هذين البيتين مستغينا بجده رسول الله صلي الله عليه وسلم
أغيني أغثني ناأناالزهرا أغثني* وأدركني بمطلوبي أغثني
أغيني باامام الرسل وادرك * فقدضاقت بي الدنياأغثني من قرأهما لكرب أهمه بعدان بصلي على الني صلي اللهعليه وسلمائه هرة حالا يفرج الله كر به بمد در سول الله صلي الله عليه وسلم وبه مة حضرة السبد أحمد قرس سره و رضي الله عنه ونفعنا بعلومه والسلمين ولايخفي عليك ان جعل الوسيلة لله اغاهومن اعظام جانب التوحيد فان العد بشهد سوء حاله وكثرة ذنوبه فلايجد له وجهاولاسييلاللسؤال من ربه الفعال المطلمق اتجتمع همته على جعل وسملة لله من أحيابه وأولمائه اعترافا بالذنب وانكساراللرب واعظامالقدرته وايمانابأنه هوالفعال لاغيره وأحبابه الوسائل المرضية عنده لاتباعهم نبيه الكريم ولوقوفهم عندأمره العظيم وهذا أدب الاحمديين نفعنا الله بهم ((ومن وظائفهم رضي الله عنهم)) الوقوف عندالحدود فلايخرقون اظاهر الشريعة سياجا ويعتقدون لكرامات الاولياء ويجزمون باكراء الله لهم وغارته لاجلهم ولايقولون بتأثير مخلوق و بردون التبحح والشطح ويته فون بالذل والانكسار لله تعالي ويتفون عندالسنة على مانص ائمة الدين رض الله عنهم أجمعين {قال شيخنا} صاحب هذه الطريقة رضي الله عنه في البرهان المؤيد أفو الاجامعة لجميم المقاصدالطلوبة في هذا البحث ولذلك أوردتم اكماهى وهي قوله {أى سادة} ماقلت اكم الامافعلته وتخلقت به فلاحه لكم على اذارأيتم واعظا أوقاصا أومدرسا فذوامنه كلام الله تعالي وكلدم رسوله صلي اللهعليه وسلم وكلام أئمه الدين الذين يحكمون عدلا ورقولون حقا واطرحوامازادوان أتي بما لم يأت به رسول الله صلي الله عليه وسلم فاضر بوابه وجهه الحذرالحذرمن مخالفة أمر الني العظيم صلوات الله وسلامه عليه قال تعالي فليحذرالذين يخالفون عن أمره أن تصبعم فتنة أو يصيهسم عذاب أليم كان العراق
Page 114